الصفحة الرئيسية

 

 

 
 

وكيف يداري المرء حاسد نعمة   إذا كان لا يرضيه إلا زوالها

 
 

----

 
 

إن الفقيه هو الفقيه بفعله   ليس الفقيه بنطقه ومقاله

 
 

----

 
 

فلولا العلم ما سَعِدَت رجالٌ   ولا عُرفَ الحلال ولا الحرام

 
 

----

 
 

حسَّنْتَ ظَنَّكَ بالأيّام إذْ حَسُنَتْ   ولمْ تَخَفْ سوءَ ما يأتي به القَدَرُ

وسَالَمتْكَ الّليالي ، فاغْتَرَرْتَ بِها   وعندَ صَفْوِ الليالي يحدُثُ الكَدَرُ

 
 

----

 
 

وما المرءُ إلاَّ حيثُ يَجْعَلُ نَفْسَهُ          فَكُنْ طَالِباً في النّاسِ أَعْلى المراتِبِ

 
 

----

 
 

وَكَمْ مُذْنِبٍ لَمّا أتى ﺑٱعْتِذارِهِ    جنى عُذْرُهُ ذَنْباً من الذَّنْبِ أعْظَما

 
 

----

 
 

لكل امرىءٍ في الخيرِ والشَرّ عادةٌ   وكلّ امرىءٍ جارٍ على ما تَعوّدا

 
 

----

 
 

إذا تَحلى الفتى بما ليس فيه   فضَحَ الامتحانُ ما يدّعيهِ

 
 

----

 
 

الإبنُ يَنْشأ على ما كانَ والدُهُ   إنَّ الجُذورَعليها ينبُتُ الشَّجَرُ

 
 

----

 
 

الصدقُ يألفُهُ الكريمُ المُرتَجى   والكِذْبُ يألَفُهُ الدّنيءُ الأَخْيَبُ

 
 

----

 
 

وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى   ودافع ولكن بالتي هي أحسن

 
 

----

 
 

وخَيْرُ خِلالِ المرءِ صِدْقُ لسانهِ   ولِلصّدقِ فضلٌ يستبينُ ويَبرُزُ

وانجازُكَ الموعودَ مِن سببِ الغِنى   فكنْ موفياً بالوعدِ ، تعطي وتُنجِزُ

 
 

----

 
 

إنَّ الرِّجالَ صناديقٌ مُقَفَّلَةٌ   وما مفاتيحُها إلا التّجاريبُ

 
 

----

 
 

ففي الحِلْمِ إتقانٌ وفي العَفْوِ هَيْبةٌ   وفي الصِّدْقِ مَنجاةٌ لمن كان صادِقا

 
 

----

 
 

وعين الرضا عن كلّ عيب كليلةٌ   ولكن عين السّخط تبدي المساويا

 
 

----

 
 

على قَدْرِ أهْلِ العَزْمِ تأتي العزائِمُ   وتأتي على قَدْرِ الكِرامِ المكارِمُ

 
 

----