| |
|
|
| |
وكيف
يداري المرء حاسد نعمة
إذا كان
لا يرضيه إلا زوالها
|
|
| |
---- |
|
| |
إن
الفقيه هو الفقيه بفعله
ليس
الفقيه بنطقه ومقاله
|
|
| |
---- |
|
| |
فلولا العلم ما سَعِدَت رجالٌ ولا عُرفَ الحلال ولا الحرام |
|
| |
---- |
|
| |
حسَّنْتَ ظَنَّكَ بالأيّام
إذْ حَسُنَتْ ولمْ تَخَفْ سوءَ ما يأتي
به القَدَرُ
وسَالَمتْكَ الّليالي ،
فاغْتَرَرْتَ بِها وعندَ صَفْوِ الليالي
يحدُثُ الكَدَرُ
|
|
| |
---- |
|
| |
وما المرءُ إلاَّ حيثُ
يَجْعَلُ نَفْسَهُ
فَكُنْ طَالِباً في النّاسِ
أَعْلى المراتِبِ
|
|
| |
---- |
|
| |
وَكَمْ مُذْنِبٍ لَمّا أتى
ﺑٱعْتِذارِهِ جنى عُذْرُهُ ذَنْباً من
الذَّنْبِ أعْظَما
|
|
| |
---- |
|
| |
لكل امرىءٍ في الخيرِ
والشَرّ عادةٌ وكلّ امرىءٍ جارٍ على ما
تَعوّدا
|
|
| |
---- |
|
| |
إذا تَحلى الفتى بما ليس
فيه فضَحَ الامتحانُ ما يدّعيهِ
|
|
| |
---- |
|
| |
الإبنُ يَنْشأ على ما كانَ
والدُهُ
إنَّ الجُذورَعليها ينبُتُ
الشَّجَرُ
|
|
| |
---- |
|
| |
الصدقُ يألفُهُ الكريمُ
المُرتَجى
والكِذْبُ يألَفُهُ
الدّنيءُ الأَخْيَبُ
|
|
| |
---- |
|
| |
وعاشر
بمعروف وسامح من اعتدى ودافع
ولكن بالتي هي أحسن
|
|
| |
---- |
|
| |
وخَيْرُ خِلالِ المرءِ
صِدْقُ لسانهِ
ولِلصّدقِ فضلٌ يستبينُ
ويَبرُزُ
وانجازُكَ الموعودَ مِن
سببِ الغِنى
فكنْ موفياً بالوعدِ ، تعطي
وتُنجِزُ
|
|
| |
---- |
|
| |
إنَّ الرِّجالَ صناديقٌ
مُقَفَّلَةٌ
وما مفاتيحُها إلا
التّجاريبُ
|
|
| |
---- |
|
| |
ففي الحِلْمِ إتقانٌ وفي
العَفْوِ هَيْبةٌ
وفي الصِّدْقِ مَنجاةٌ لمن
كان صادِقا
|
|
| |
---- |
|
| |
وعين
الرضا عن كلّ عيب كليلةٌ
ولكن
عين السّخط تبدي المساويا
|
|
| |
---- |
|
| |
على قَدْرِ أهْلِ العَزْمِ
تأتي العزائِمُ
وتأتي على قَدْرِ الكِرامِ
المكارِمُ
|
|
| |
---- |
|