الصفحة الرئيسية

السبت 25 رمضان 1434هـ،3 آب 2013م

 

 

 

 25- معرفة أنها ليست بأعظم منها

فالمصائب تتفاوت وكل حالة بقدرها؛ ولكن أعظمها المصيبة في الدين، فهي أعظم مصائب الدنيا، والآخرة، وهي الخسران الذي لا ربح بعده، والحرمان الذي لا طمع معه وتعجب حين تجد امرأة تصيبها الهموم والغموم لأن زوجها تزوج بأخرى؛ وقبل شهور أدخل في منزلها الدش والمنكر، ولم يصبها من الهموم والغموم مثل تزوجه بأخرى، وهو أمر شرعي مباح فسبحان الله العظيم من انتكاس الفطر.

إذا أبقت الدنيا على المرء دينه

 

 

فما فاته منها فليس بضائر

 

 

--------------

من كتاب ( 40 قاعدة في حل المشاكل ) لعبد الملك القاسم

المزيد >>

 

 

 

هذا ديننا

 

مواضيع ومقالات

 

بعدستي

 

بقلمي

هو..وهي

 

ماذا نقرأ

 

صفحات خاصة

 

 In English

 

منوعات

 

صورة وتعليق

 

ابتسم من فضلك

 

شغل مخك

الدنيا بخير

 

لصحتك وحياتك

 

مختارات قيّمة

 

أرشيف الموقع 2007