|
|
باب الناظر: يوجد للمسجد الأقصى 15 باباً منها ما هو مفتوح ومنها ما هو مغلق.وباب الناظر يسمى ايضاً باب الحبس وباب المجلس وباب ميكائيل وباب علاء الدين البصيري ومدخله مستطيل وجدد بنائه في الفترة الأيوبية وهو باب ضخم محكم البناء.
مئذنة باب الغوانمة للمسجد الأقصى أربع مآذن.. وفي هذه الصورة تظهر مئذنة باب الغوانمة والتي بنيت في العهد المملوكي.. وهي أكثر مآذن المسجد ارتفاعاً وإتقاناً في الزخارف.. وتسمى أيضا منارة قلاوون.
البائكة الشمالية ويحيط بمسجد قبة الصخرة عدة بوائك والبائكة هي مجموعة الأعمدة المتتابعة على خط مستقيم, والموصولة بأقواس من أعلاها لتحمل السقف، ويظهر في الصورة البائكة الشمالية التي انشئت في العهد المملوكي
قبة السلسلة قبة السلسلة بناها عبدالملك بن مروان، واختلف في الحكمة من بنائها، ويرجح أنها بنيت كنموذج طورت على أساسه قبة الصخرة، أما تسميتها فيقال أنها أخذته من سلسلة حديدية كانت تتدلى في وسطها،والقبة مبنى صغير الحجم جميل الشكل والزينة ولها أحد عشر ضلعاً ومحراب واحد.
سبيل ومتوضأ الكأس يقع أمام الجامع القبلي وهو عبارة عن بركة أسطوانية الشكل جميلة المظهر، ويسمى سبيل أو متوضأ الكأس لشكله الشبيه بالكأس، يحتوي على كراسي حجرية وأمام كل منها حنفية يستعملها المصلون للوضوء.
مسجد قبة الصخرة مسجد قبة الصخرة المشرفة بناه عبد الملك بن مروان فوق الصخرة التي عرج منها الرسول صلى الله عليه وسلم الى السموات السبع ومسجد قبة الصخرة ثماني الشكل من أجمل ما بني من التحف المعمارية تقوم فوقه قبة عظيمة مطلية بألواح الذهب ويعلوها هلال.
قبة الميزان قبة الميزان التي تعلو منبر يسمى منبر برهان الدين،وهو المنبر الوحيد الموجود في ساحة الأقصى خارج المساجد،يستخدم لإلقاء الدروس والمحاضرات وللخطابة والدعاء في الأعياد الإسلامية..وكذلك في صلوات الاستستقاء التي تقام في ساحات المسجد الأقصى.
المصلى المرواني ومن المصليات في الأقصى المصلى المرواني، وهو مبنى كبير قائم في التسوية الجنوبية للمسجد وبني في العهد الأموي، وكان يعرف أيام احتلال الصليبيين باسطبلات سليمان حيث حوله الصليبيون الى اسطبلات لخيولهم فترة احتلالهم للاقصى، وبقي على هذه الحال الى ان حرر صلاح الدين الاقصى..وأعيد فتحه للمصلين عام 1997
قبة عشاق النبي يوجد في ساحة المسجد العديد من القباب وفي الصورة قبة عشاق النبي وأما اسمها فمصدره اعتياد بعض شيوخ الصوفية الاجتماع للذكر تحتها. بنيت في عصر السلطان العثماني محمود الثاني ولهذا تعرف باسم إيوان السلطان محمود الثاني.
الرواق الغربي هو ممر مسقوف على طول الواجهة الغربية للأقصى، بني على عدة مراحل في العهد المملوكي بهدف تسهيل المرور بين كافة المعالم الموجودة في المنطقة الغربية للحرم.
باب حطة وهذا باب آخر من أبواب المسجد الأقصى.. يقع في الحائط الشمالي من سور المسجد، بين مئذنة الأسباط وباب الملك فيصل،وهو من أقدم ابوب المسجد الأقصى وجدد في الفترة الأيوبية.
المسجد القبلي وهذا المسجد القبلي الذي يعرف بالمسجد الأقصى من باب تسمية الجزء بالكل. حيث ان لفظ المسجد الاقصى يطلق على كل ما داخل السور من ساحات ومبان..وكان بناؤه من الخشب وجذوع الشجر واعاد بنائه كل من الخلفاء عبدالملك بن مروان وابنه الوليد.. تعرض للاحتراق اكثر من مرة من قبل الصهاينة بالاضافة الى اعمال الحفر التي تهدد اساساته..ويبلغ طول المسجد القبلي من الداخل 80 متر وعرضه 55 قدماً
مئذنة باب الأسباط تقع بين باب حطة وباب الأسباط بنيت في العهد المملوكي وتصدعت بفعل زلزال عام 1927 فأعيد بناؤها بطريقة مغايرة لطريقة البناء الأصلية فأصبحت المئذنة الوحيدة أسطوانية الشكل في المسجد..
سبيل مياه البصيري وتضم ساحة المسجد الأقصى العديد من أسبلة المياه ومنها سبيل البصيري، و سمي أيضا سبيل الحبس وسبيل باب الناظر، وانشئ في عهد السلطان المملوكي برسباي، وحاليا يتم ترميمه وتشغيله من قبل لجنة التراث الاسلامي ويزود المصلين بالمياه الباردة.
منبر صلاح الدين منبر صلاح الدين داخل المسجد القبلي الذي حمله صلاح الدين للمسجد عند تحريره .. والذي كان قد احترق عندما أحرق الصهاينة المسجد الأقصى، وتمت صناعة هذا المنبر الموجود حاليا في الأردن وارساله الى المسجد تعويضا عن المنبر الذي احترق.
المزولة الشمسية على البائكة الجنوبية توجد مزولة شمسية يستعين بها المصلون للتعرف الى أوقات الصلوات, وكانت الاستعانة بها سابقاً أوسع مما هي عليه اليوم، للاستعاضة عنها بساعات اليد..
مسجد عمر
يعود بناء المسجد إلى بداية العهد العثماني و سبب تسميته ب " مسجد عمر "
اعتقادا بأنه في مكانه بنى أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه - مسجده يوم
فتح بيت المقدس و هو ما تؤكده الكثير من الروايات ..و
هو مبنى متطاول يقع شرقي جنوب المصلى القبلي ، و له مدخلان : واحد من داخل
المصلى القبلي ، و الآخر عبر باب من ساحات المسجد الأقصى ..
البائكة الجنوبية وهذه البائكة الجنوبية في قلب المسجد الأقصى وبنيت في العصر الأموي، وتوجد على هذه البائكة مزولة شمسية يستعان بها لمعرفة أوقات الصلاة..والبائكة هي مجموعة الأعمدة المتتابعة على خط مستقيم, والموصولة بأقواس من أعلاها لتحمل السقف.
مصلى الأقصى القديم يقع تحت المسجد القبلي ويتم الدخول إليه نزولا عبر درج حجري يوجد أمام مدخل المسجد القبلي، بقي المكان لقرون مهجورا ومليئا بالأحجار والأتربة، إلى أن تم إعادة افتتاحه عام 1998 على يد مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات ولجنة التراث الإسلامي المقدسية.
سبيل شعلان كان السبيل عامرا ومصدرا للمياه حتى آخر عهد الاحتلال البريطاني، أما اليوم، فانه معطل. وقرب هذا السبيل يوجد مصلى يسمى مصلى سبيل شعلان، ويستخدم اليوم غرفة للحرس، ولا محراب فيه. كما توجد شمالي السبيل وبمحاذاته مصطبة سبيل شعلان، وأغلب الظن أن تاريخ إنشاء المصطبة هو تاريخ إنشاء السبيل.
قبة المسجد القبلي يظهر في الصورة أحد جدران المسجد القبلي وللمسجد قبة واحدة مغطاة بألواح الرصاص يبلغ ارتفاعها 17م.. ويبلغ طول المسجد القبلي من الداخل 80 متر وعرضه 55 قدماً
المغارة الشريفة وهذا الدرج داخل مسجد قبة الصخرة يؤدي الى المغارة الشريفة التي يقال انها تكونت بعد ان ارتفعت صخرة المعراج الى السماء ليصعد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم..فلما عادت إلى الأرض تكونت هذه المغارة.
مدخل المسجد القبلي وهذه الأقواس الجميلة أمام مدخل المسجد القبلي الذي أعاد بنائه الخليفة عبدالملك بن مروان وأتم البناء ابنه الوليد بن عبدالملك.
المكتبة الختنية وهذا هو الدرج المؤدي الى المسجد القديم كما توجد فيه مكتبة تعرف بالمكتبة الختنية التي تضم العديد من الكتب القيمة وكانت في بداياتها مدرسة شرعية تدرس العلوم الاسلامية، و سميت "بالختنية" نسبة إلى عبد الله الختني، أحد الرجال الأفاضل المارين على هذه المدرسة، وبقيت تلعب دورًا هامًا في الحياة الثقافية إلى أواخر الحكم العثماني
قبة النبي وتقع قبة النبي داخل المسجد الأقصى المبارك غرب قبة الصخرة، ويعتقد أنها بنيت في المكان الذي صلى فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إماماً بالأنبياء والملائكة ليلة الإسراء.
البائكة الشمالية الغربية
البوائك (وتسمى أيضا القناطر والموازين) عبارة عن أعمدة تربطها عقود، وتقع
أعلى الدرجات الحجرية التي تقود إلى صحن الصخرة المشرفة في قلب المسجد
الأقصى المبارك. أنشئت هذه البوائك، لأغراض جمالية، فوق الدرجات التي تقود
إلى صحن الصخرة والتي تسهل أيضا انتقال المصلين بين مختلف جهات المسجد
الأقصى دون الحاجة إلى الالتفاف حول الصحن ويظهر في الصورة البائكة
الشمالية الغربية.
قبة المعراج أقيمت القبة تخليداً لمعراج الرسول صلى الله عليه وسلم وتم تجديدها في العهد العثماني، وهي عبارة عن مبنى صغير ثماني الأضلاع جدرانه مغلفة بألواح من الرخام الأبيض وله محراب واحد. وحالياً تستخدم من قبل لجنة الإعمار في المسجد الأقصى.
مصاطب المسجد الأقصى المصطبة هي عبارة عن بناء حجري مسطح بارتفاع أقل من متر عن سطح الأرض، ويتم الوصول إليه من خلال عدة درجات.ويقام عليه حلقات العلم..تظهر في الصورة عدد من مصاطب المسجد الأقصى، على اليمين مصطبة الشيخ بدير وعلى أحد جوانبها سبيل مياه يسمى سبيل الشيخ بدير وعلى الشمال مصطبة علاء الدين البصيري ولها محراب جميل..
" سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ "
|
