.

أقوال جديرة بالتأمل

 

 

المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت

 

 

ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه، إنما الخائف

من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه 

( ولمن خاف مقام ربه جنتان )

 

 

إن المالَ عبدٌ مخلص، ولكنه سيدٌ رديء، هو عبدك حين تنفقه،

ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه 

يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادماً

 

 

لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه

 

 

من اعتـــمد على مـــاله قَلّ

 ومن اعتمد على سلطانه ذلّ

 و من اعتمد على عقله اختلّ

 و من اعتمد على علمه ضلّ

 و من اعتمد على الناس ملّ

 ومن اعتمد على الله فما قَلّ ولا ذَلّ ولا اختلّ ولا ضلّ ولا مَلّ

 

 

إذا أحبّ الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضِيَ اصطفاه، 

وإِن سخط نفاه وأقصاه

 

 

أيها الزوج

 زوجتك ليست بحاجة فقط إلى النفقة والسكن

 لكنها أيضا بحاجة إلى 

كلمة جميلة

 وقلب حنون

 وعاطفة تملأ قلبها

 ورحمة تنسيها تعبها

 

 أيتها الزوجة

 لا تَغُرّكِ قسوته

 ولا تصدِّقي جلافته

 ففي داخله طفل صغير

 يحتاج للحب والحنان والعطف والرعاية !!

 فتعاملي مع داخله تجديه إنساناً آخر !!

 

 

في التّاريخ الإسلامي لم يَكن هُناك إلا ستة مُفسرين للأحلام ..

 أما اليوم ففي كُلِّ حيٍّ عشرة مفسرين !

 لقد كَثُرت الأحلام في أيامنا هذه

 لأننا أمـةُ نائمة !

 

 

لولا البلاء لكان يوسف مُدلّلا في حضنِ أبيه، ولكنّه أصبحَ مع البلاءِ عزيزًا

 

  

نعيشُ في الدنيا ونحن نَعصي الله ليلاً ونهاراً، ونحن ضامنين دخول الجنة !

 و نسينا أن آدمَ حُرِم دخول الجنة بمعصية واحدة .. !

 

 

إن الكلمةَ إذا تغذّت من روحٍ مؤمنةٍ، وباعت نفسها لله، تغدو قوةً يصعبُ قَهرَها

 

 

إن الدميمَ يرى في الجمالِ تحدياً له.. و الغبيَ يرى في الذكاءِ عدواناً عليه..

والفاشل يرى في النجاحِ إزدراءً به.. وهكذا

 

 

هل اختلطت عندك ولومرة الدمعة بالبسمة؟ حدث لي البارحة وأنا أحضن أطفالي

بعد غياب وإذا بالقارئ يتلو (يوم يفِرُّ المرءُ من أخيهِ وأمِّهِ وأبيهِ وصاحِبتهِ وبَنيه)

 

 

العبيد هم الذين يهربون من الحرية، فإذا طردهم سيد بحثوا عن سيد اَخر،

ففي نفوسهم حاجة ملحة إلى العبودية، لأن لهم حاسة سادسة أو سابعة..

حاسة الذل.. لابد لهم من إروائها، فإذا لم يستعبدهم أحد أحست نفوسهم

بالظمأ إلى الاستعباد، وتراموا على الأعتاب يتمسّحون بها ولاينتظرون

حتى الإشارة من إصبع السيد ليخِروا له ساجدين

 

 

كونوا كالشجرِ، يرميهم الناسُ بالحجرِ، فيرمونهم بأحسـنِ الثـمرِ

 

 

إن الأمة الخاملة صفر من الأصفار .. ماقيمة صف من الأصفار ؟

ولكن إن بعث اللهُ لها ( واحداً ) مؤمناً صادق الإيمانِ، داعياً إلى الله

خبيراً بأساليب هذه الدعوة، صار صفُّ الأصفارِ مع الواحدِ كمئةِ مليون،

والتاريخُ مليءٌ بالشواهدِ على ما أقول